آيات ورد فيها "بالميزان"

 

آيات ورد فيها "الميزان"

 قلت المدون 

 

آيات ورد فيها "بالحق" والميزان

يستطيع القارئ أن يحدد معني الحق والميزان  بالضبط من سرد الايات القرآنية وتدبرها في ضوء التعريف الأصيل لمعني الحق والميزان  الذي هو أي الحق: الثابت بلا ريب ولا شك ويشمل الحق كل شيئ خلقه الله جلت قدرته خلقا{كل ما خلقه الله وفطره من أكوان وسماوات وما تحتوي وأرضين وما تنضوي  ومن أحياء وملائكة وانس وجن وكل الاحياء .. وأناسي كثيرة خلقها الله وتولي تصريف شئونها في الأكوان والأزمان} وميزانها  وهدياًً  وميزانه من تشريع ووعد ووعيد وحساب ودنيا وآخرة وجنة ونار كل ما هو دون الله أُنشأ بالحق وبسنن ثابتة لا تتغير ولا  تتبدل علي مر الأزمان   ولغاية يعلمها الله وحده وقد أعلمنا غاية خلقه لنا وهي أن نعبده بما شرع وحكم وقضي لا نعبد سواه  ربا وليس معه شريك  جل جلالة ..  والميزان كل مخلوق خلق بالحق جعل الله له قدراً محدداً محوطاً  بأسوار كلماته أسوار غير قابلة للزيادة أو النقصان بفعل البشر ولا يحق لأحد ذلك الا لله ورسوله  ولا تتبدل عنده موازين الامور بمرور الزمان  ولا تتغير مقدرات الأشياء بمرو الزمان أيضاً مع ملاحظة أن الحق والميزان متلازمان كلزمة الروح في الجسد

نماذج من الآيات التي تناولت الميزان

 
    وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ ﴿٧ الرحمن﴾
    أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ ﴿٨ الرحمن﴾
    وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ ﴿٩ الرحمن﴾
    وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ 

 أَشُدَّهُ ۖ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۖ وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۖ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴿١٥٢ الأنعام﴾
    وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ ۚ فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ

  فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٨ الأعراف﴾
    وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَـٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُم بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ ﴿٩ الأعراف﴾
    وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۗ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرُهُ ۖ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ﴿٨٥ الأعراف﴾
    وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۚ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرُهُ ۖ وَلَا تَنقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ ۚ إِنِّي أَرَاكُم بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُّحِيطٍ ﴿٨٤ هود﴾
    وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ ﴿٨٥ هود﴾
    وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا ۖ وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا ۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ ﴿٤٧ الأنبياء﴾

 
    فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿١٠٢ المؤمنون﴾
    وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَـٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ﴿١٠٣ المؤمنون﴾
    اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ ۗ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ ﴿١٧ الشورى﴾
    لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴿٢٥ الحديد﴾
    فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ﴿٦ القارعة﴾
    وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ﴿٨ القارعة﴾
    وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ ﴿١٩ الحجر﴾
    وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ۚ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴿٣٥ الإسراء﴾
    أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا ﴿١٠٥ الكهف﴾
    وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ﴿١٨٢ الشعراء﴾
    وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ ﴿٣ المطففين﴾

*انقر على اي من كلمات الآية الكريمة لعرض التحليل اللغوي و معاني الكلمة بالإضافة للتفسير

كلمات ذات صلة

    وَالْمِيزَانَ وَالْوَزْنُ مَوَازِينُهُ مَوْزُونٍ وَزِنُوا وَزْنًا الْمَوَازِينَ الْمِيزَانَ الْوَزْنَ وَزَنُوهُمْ

معاني ومشتقات الصبر=تعريف و معنى الصابرون في قاموس لسان العرب. قاموس عربي عربي

 

الصبر

تعريف و معنى الصابرون في قاموس لسان 

العرب. قاموس عربي عربي

 

صبر

في أَسماء الله تعالى: الصَّبُور تعالى وتقدَّس، هو الذي ل يُعاجِل العُصاة بالانْتقامِ، وهو من أَبنية المُبالَغة، ومعناه قَرِيب م مَعْنَى الحَلِيم، والفرْق بينهما أَن المُذنِب لا يأْمَنُ العُقوبة في صِفَ الصَّبُور كما يأْمَنُها في صِفَة الحَلِيم

ابن سيده: صَبَرَه عن الشي يَصْبِرُه صَبْراً حَبَسَه؛ قال الحطيئة قُلْتُ لها أَصْبِرُها جاهِداً وَيْحَك، أَمْثالُ طَرِيفٍ قَلِيل والصَّبْرُ: نَصْب الإِنسان للقَتْل، فهو مَصْبُور

وصَبْرُ الإِنسا على القَتْل: نَصْبُه عليه

يقال: قَتَلَه صَبْراً، وقد صَبَره عليه وق نَهَى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أَنْ تُصْبَرَ الرُّوح

ورج صَبُورَة، بالهاء: مَصْبُور للقتل؛ حكاه ثعلب

وفي حديث النبي، صلى الله علي وسلم، أَنه نَهَى عن قَتْل شيء من الدَّوابّ صَبْراً؛ قيل: هو أَن يُمْس الطائرُ أَو غيرُه من ذواتِ الرُّوح يُصْبَر حَيّاً ثم يُرْمَى بشيء حت يُقْتَل؛ قال: وأَصل الصَّبْر الحَبْس، وكل من حَبَس شيئاً فقد صَبَرَه ومنه الحديث: نهى عن المَصْبُورة ونَهَى عن صَبْرِ ذِي الرُّوح والمَصبُورة التي نهى عنها؛ هي المَحْبُوسَة على المَوْت

وكل ذي روح يصبر حيّا ثم يرمى حتى يقتل، فقد، قتل صبراً

وفي الحديث الآخر في رَجُل أَمسَ رجُلاً وقَتَلَه آخر فقال: اقْتُلُوا القاتل واصْبُروا الصَّابرَ؛ يعن احْبِسُوا الذي حَبَسَه للموْت حتى يَمُوت كفِعْلِهِ به؛ ومنه قيل للرجُ يقدَّم فيضربَ عنقه: قُتِل صَبْراً؛ يعني أَنه أُمسِك على المَوْت، وكذلك ل حَبَس رجُل نفسَه على شيء يُرِيدُه قال: صَبَرْتُ نفسِي؛ قال عنترة يذكُ حرْباً كان فيها فَصَبَرْتُ عارِفَةً لذلك حُرَّة تَرْسُو، إِذا نَفْسُ الجبان تَطَلَّع يقول: حَبَست نفساً صابِرة

قال أَبو عبيد: يقول إِنه حَبَس نفسَه وكلُّ من قُتِل في غير مَعْرَكة ولا حَرْب ولا خَطَإٍ، فإِنه مَقْتو صَبْراً

وفي حديث ابن مسعود: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، نَهَى ع صَبْرِ الرُّوح، وهو الخِصاءُ، والخِصاءُ صَبْرٌ شديد؛ ومن هذا يَمِين الصَّبْرِ، وهو أَن يحبِسَه السلطان على اليمين حتى يحلِف بها، فلو حلَ إِنسان من غيرِ إِحلاف ما قيل: حلَف صَبْراً

وفي الحديث: مَنْ حَلَف عل يَمِين مَصْبُورَةٍ كاذِباً، وفي آخر: على يَمِينِ صَبْرٍ أَي أُلْزِم به وحُبِس عليها وكانت لازِمَة لصاحِبها من جِهَة الحَكَم، وقيل لها مَصْبُور وإِن كان صاحِبُها في الحقيقة هو المَصْبُور لأَنه إِنما صُبِرَ م أَجْلِها أَي حُبس، فوُصِفت بالصَّبْر وأُضيفت إِليه مجازاً؛ والمَصْبورة: ه اليَمِين، والصَّبْر: أَن تأْخذ يَم  //المعجم: لسان العرب

اشتقاق صبا

الصَّبْوَة: جَهْلَة الفُتُوَّةِ واللَّهْو من الغَزَل، ومنه التَّصابي والصِّبا

صَبا صَبْواً وصُبُوّاً وصِبى وصَباءً

والصِّبْوَة: جمع الصَّبيِّ، والصِّبْيةُ لغة، والمصدر الصِّبا يقال: رأَيتُه في صِباهُ أَي في صِغَرِه

وقال غيره: رأَيتُه في صَبائِ أَي في صِغَره والصَّبيُّ: من لَدُنْ يُولَد إِلى أَنْ يُفْطَم، والجمع أَصْبِيَة وصِبْوةٌ وصِبْيَةٌ (* قوله «وصبية» هي مثلثة كما في القاموس

وقوله «صبوا وصبيان» هما بالكسر والضم كما في القاموس)

وصَبْيَةٌ وصِبْوان وصُبْوانٌ وصِبْيانٌ، قلبوا الواو فيها ياءً للكسرة التي قبلها ولم يعتدُّو بالساكن حاجِزاً حَصيناً لضَعْفِه بالسكون، وقد يجوز أَن يكونوا آثَرُو الياءَ لخِفَّتها وأَنهم لم يُراعوا قرْبَ الكسرة، والأَول أَحسنُ، وأَما قو بعضهم صُبْيانٌ، بضم الصاد والياء بحالها التي هي عليها في لغة من كَس وتصغير، ففيه من النظر أَنه ضمَّ الصاد بعد أَن قُلِبَت الواوُ ياءً ف لغة من كَسَر فقال صُبيان، فلما قُلِبَت الواوُ ياءً للكسرة وضمت الصا بعد ذلك أُقِرَّت الياءُ صِبْيَة أُصَْيبِيَةٌ، وتصغير أَصْبِيَة صُبَيَّة كلاهما على غير قياس؛ هذا قول سيبويه؛ وأَنشد لرؤبة صُبَيَّةً على الدُّخَانِ رُمْكا ما إِنْ عَدا أَكْبَرُهم أَنْ زَكَّ قال ابن سيده: وعندي أَنَّ صُبَيَّة تصغي صِبْيَةٍ، وأُصَيْبِيَة تصغير أَصْبِية، ليكون كلُّ شيءٍ منهما على بناء مُكَبَّره

والصبيُّ الغلامُ، والجمع صِبْيَة وصِبْيانٌ، وهو من الواو، قال: ولم يقولوا أَصْبِيَ استغناءً بصِبْيةٍ كما لم يقولوا أَغْلِمَة استغناءً بِغلْمة، وتصغي صِبْيَةٍ صُبَيَّةٌ في القياس

وفي الحديث: أَنه رأَى حَسَناً يَلْعَبُ م صِبْوةٍ في السِّكَّة؛ الصِّبْوة والصِّبْيَة: جمعُ صَبِيٍّ، والواو ه القياس وإِن كانت الياءُ أَكثر استعمالاً

وفي حديث أُمِّ سَلَمَة: لمَّ خَطبها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قالت إِني امرأَةٌ مُصْبِيةٌ مُوتِمَةٌ أَ ذاتُ صِبْيْانٍ وأَيتامٍ، وقد جاء في الشعر أُصَيْبِيَة كأَنه تصغير أَصْبِيَةٍ، قال الشاعر عبد الله بن الحجاج التغلبي ارْحَمْ أُصَيْبِيَتي الذين كأَنهم حِجْلى، تَدَرَّجُ في الشَّرَبَّةِ، وُقَّع ويقال: صَبِيٌّ بيِّنُ الصِّبا والصَّباءِ، إِذا فتحت الصاد مدَدْت وإِذا كسَرْت قصَرْت؛ قال سُوَيْدُ بن كُراع فهلْ يُعْذَرَنْ ذُو شَيْبَةٍ بصَبائِه وهلْ يُحمَدَنْ بالصَّبرِ، إِنْ كان يَصبِرُ والجارية صَبيَّةٌ، والجمع صَبايا مثلُ مَطِيَّةٍ ومَطايا

وصَبِي صِباً: فَعَلَ فِعْلَ الصِّبْيانِ وأَصْبَتِ المرأَة، فهي مُصْبٍ إِذا كان لها و //المعجم: لسان العرب

 

انظر معنى صَابِرٌ مشتقات و تحليل الصَّابِرُون

 التحليل الصرفي للكلمة الصابرون

الصَّابِرُون : كلمة أصلها الاسم (صَابِرٌ) في صورة جمع مذكر سالم وجذرها (صبر) وجذعها (صابر) وتحليلها (ال + صابر + ون). انظر معنى صَابِرٌ

 

صَابِرُون : كلمة أصلها الاسم (صَابِرٌ) في صورة جمع مذكر سالم وجذرها (صبر) وجذعها (صابر) وتحليلها (صابر + ون). انظر معنى صَابِرٌ

 

صَابِرُونَ : جمع مذكر سالم لاسم الفاعل (صَابِر + ونَ) في حال يكون مرفوعا أو منصوبا أو مجرورا والمشتق من الفعل (صَبَرَ) والذي جذره (صبر) . انظر معنى صَابِر